Keine exakte Übersetzung gefunden für يمشي الحال

Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Türkisch Arabisch يمشي الحال

Türkisch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Bekar evi mi? Orada durum nasıl?
    كيف يمشي الحال هناك ؟
  • Bıçak yarasından ölmüş ama kanındaki... ...etilen glikol oranıyla zaten yürüyen ölüymüş.
    مات من الجرح طعنة , ولكن مع مستويات جلايكول الإثيلين في النظام تريمبل , وكان رجل ميت يمشي على أي حال.
  • ( Bugün ) meskenlerinde dolaştıkları , kendilerinden önce yaşamış nice nesilleri yok edişimiz onları hala yola getirmedi mi ? Elbette bunda akıl sahipleri için ibretler vardır .
    « أفلم يهد » يتبين « لهم » لكفار مكة « كم » خبرية مفعول « أهلكنا » أي كثيرا إهلاكنا « قبلهم من القرون » أي الأمم الماضية بتكذيب الرسل « يمشون » حال من ضمير لهم « في مساكنهم » في سفرهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا ، وما ذكر من أخذ إهلاك من فعله الخالي عن حرف مصدري لرعاية المعنى لا مانع منه « إنَّ في ذلك لآيات » لعبراً « لأولي النهى » لذوي العقول .
  • Bugün yurtlarında dolaştıkları nice kuşakları daha önce helak etmiş olmamız , hala onları yola getirmedi mi ? Şüphesiz bunda ibretler vardır .
    « أو لم يهدِ لهم كم أهلكنا من قبلهم » أي يتبيَّن لكفار مكة إهلاكنا كثيرا « من القرون » الأمم بكفرهم « يمشون » حال من ضمير لهم « في مساكنهم » في أسفارهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا « إن في ذلك لآيات » دلالات على قدرتنا « أفلا يسمعون » سماع تدبر واتعاظ .
  • Kendilerinden önceki nesillerden nicelerini yıkıma uğratmamız , onları doğruya yöneltmedi mi ? ( Oysa bugün kendileri ) onların kaldıkları yerlerde ( tarihi kalıntıları üzerinde ) gezinip duruyorlar .
    « أفلم يهد » يتبين « لهم » لكفار مكة « كم » خبرية مفعول « أهلكنا » أي كثيرا إهلاكنا « قبلهم من القرون » أي الأمم الماضية بتكذيب الرسل « يمشون » حال من ضمير لهم « في مساكنهم » في سفرهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا ، وما ذكر من أخذ إهلاك من فعله الخالي عن حرف مصدري لرعاية المعنى لا مانع منه « إنَّ في ذلك لآيات » لعبراً « لأولي النهى » لذوي العقول .
  • Yurtlarında gezip dolaştıkları nice nesilleri kendilerinden evvel yıkıma uğratmış olmamız , hala onları doğru yola iletip yöneltmedi mi ? Elbette , bunda ayetler vardır ; yine de işitmiyorlar mı ?
    « أو لم يهدِ لهم كم أهلكنا من قبلهم » أي يتبيَّن لكفار مكة إهلاكنا كثيرا « من القرون » الأمم بكفرهم « يمشون » حال من ضمير لهم « في مساكنهم » في أسفارهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا « إن في ذلك لآيات » دلالات على قدرتنا « أفلا يسمعون » سماع تدبر واتعاظ .
  • Onları yerlerinde gezdikleri , kendilerinden önce yok etmiş olduğumuz bunca nesiller doğru yola sevketmedi mi ? Doğrusu bunlarda akıl sahipleri için ibretler vardır .
    « أفلم يهد » يتبين « لهم » لكفار مكة « كم » خبرية مفعول « أهلكنا » أي كثيرا إهلاكنا « قبلهم من القرون » أي الأمم الماضية بتكذيب الرسل « يمشون » حال من ضمير لهم « في مساكنهم » في سفرهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا ، وما ذكر من أخذ إهلاك من فعله الخالي عن حرف مصدري لرعاية المعنى لا مانع منه « إنَّ في ذلك لآيات » لعبراً « لأولي النهى » لذوي العقول .
  • Şimdi yurtlarında gezip dolaştıkları , kendilerinden önceki nice nesilleri yok etmiş olmamız onları doğru yola sevketmez mi ? Bunlarda şüphesiz ibretler vardır .
    « أو لم يهدِ لهم كم أهلكنا من قبلهم » أي يتبيَّن لكفار مكة إهلاكنا كثيرا « من القرون » الأمم بكفرهم « يمشون » حال من ضمير لهم « في مساكنهم » في أسفارهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا « إن في ذلك لآيات » دلالات على قدرتنا « أفلا يسمعون » سماع تدبر واتعاظ .
  • Onlardan önce nice ümmetleri helak ettik ; bu , onları doğru yola sevketmez mi ki ? Onların yerlerinde , yurtlarında gezip duruyorlar .
    « أفلم يهد » يتبين « لهم » لكفار مكة « كم » خبرية مفعول « أهلكنا » أي كثيرا إهلاكنا « قبلهم من القرون » أي الأمم الماضية بتكذيب الرسل « يمشون » حال من ضمير لهم « في مساكنهم » في سفرهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا ، وما ذكر من أخذ إهلاك من فعله الخالي عن حرف مصدري لرعاية المعنى لا مانع منه « إنَّ في ذلك لآيات » لعبراً « لأولي النهى » لذوي العقول .
  • Onları doğru yola sevketmez mi onlardan önce nice ümmetleri helak etmemiz , onların yurtlarında gezip durmadalar ; şüphe yok ki bunda deliller var elbet , hala mı işitmezler ?
    « أو لم يهدِ لهم كم أهلكنا من قبلهم » أي يتبيَّن لكفار مكة إهلاكنا كثيرا « من القرون » الأمم بكفرهم « يمشون » حال من ضمير لهم « في مساكنهم » في أسفارهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا « إن في ذلك لآيات » دلالات على قدرتنا « أفلا يسمعون » سماع تدبر واتعاظ .